ريان مازال حيّا وأمتار قليلة متبقية للوصول إليه

متابعة/ هيئة التحرير

سباق مع الزمن ذلك الذي تعيش في خضمه خلية اليقظة المكلفة بعملية إنقاذ الطفل “ريان” ذو الخمس سنوات، القابع في قعر البئر الذي يبلغ عمقه 32 مترا، لليوم الثاني على التوالي.، من أجل انتشاله سالما معافى.

وحسب آخر المستجدات، فمازال الطفل “ريان” حيا يرزق بقعر البئر يصارع الموت متشبتا بالحق في الحياة، حيث تتواصل أشغال الحفر بالموازاة مع الثقب المائي، على قدم وساق من أجل الوصول إلى العمق المطلب وانتشاله سالما.

وكشف أحد أعضاء لجنة اليقظة، إن أشغال الحفر تجاوزت عمق 22 مترا ولم يتبقى سوى عشرة أمتار من أجل الوصول إلى العمق المطلوب.

هذا، وقد تمت تعبئة 5 آليات ثقيلة والعشرات من عناصر الوقاية المدينة والسلطات المحلية والقوات المساعدة ورجال الدرك، بإشراف من السلطات الإقليمية، وذلك من أجل إنجاح عملية الإنقاذ.

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى